مــنـتــديـات الـمـوالــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مناف الجشعمي
مـمـيـــز
مـمـيـــز
مناف الجشعمي


ذكر
عدد الرسائل : 187
العمر : 48
الدوله : السويد
مزاجك : جيد
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 Empty
مُساهمةموضوع: الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6   الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 I_icon_minitimeالخميس أبريل 17, 2008 2:14 pm

الحب الحرام – قصة العلاقات الخطرة – كوديرلوس دي لا كلو –


وتبادر إلى الذهن سؤال هل الحب حرام أم حلال ؟ نقول الحب في ذاته مثل كل الأشياء الأصل فيها الحل ولكن تأتي المرحلة الثانية هو الفعل أهدافه أساليبه دوافعه ونتائجه، ودرجة موافقته لما تنص عليه الشريعة أو ينحرف عنها ، وما نوع الانحراف ودرجته هل ذاتي شخص يؤثر على الشخص فقط ،أم انحراف يتعدي تأثيره على الشخص إلى الآخرين ويسلبهم حقوقهم خصوصا إذا اقترن برغبة التدمير والعبث وتحقيق الألم للأخر فهذا قمة الظلم والخطاء. بمعنى يمكن أن أحب فتاة لا يحق لي أن أحبها وأتأثر وأكتم في نفسي فيكون التأثير والصراع ذاتي شخصي نعم هناك ضرر ولكن أقل الضرر ، ويمكن ان أقيم معها علاقة تؤثر عليها وعلى بيتها وأسرتها وهذا الفعل المرفوض تماما لأن التأثر تحول إلى آخرين من أجل أن تشبع نزوة أو رغبة ذاتية شخصية ، لشخصية تفتقد إلى الثقة في النفس وللفراغ النفسي والكره الناتج من تركيبة الشخصية وإحساسها بالفشل في إقامة الحب الصحيح فتجد العبث في الأشياء من حولها وتدمير كل عناصر الخير لدى الآخرين لمجرد التدمير .
نجد المركيزة دي ميرتوي نتيجة خيانة الكونت دي جيركور لها تظهر الجانب الشرير المظلم في نفسها وتحيك الدسائس والمكائد ويساعدها الكونت دي فالمون وهو عابث لا يحقق سوى الألم والدمار ولم يشعر بلذة او متعة إلا متعة تحطيم الذات فإحساس الإنسان بقسوة ورغبة الظلم والتدمير وترك الديار خربة مهجورة لهو أكثر من شيطان ، فالشيطان له هدف وغاية وواضح في إعلان أهدافه ولكن هذا يدمر من أجل الدمار ذاته وعندما تتحد الرغبة في التدمير بين شخصين يتفقا على أن يعملا سويا ويشرعان بالقرب من بعضهم ولكن كل واحد منهم لا يثق بصديقه فنحن شركاء في الجريمة ونعرف أنفسنا جيدا فكلانا يعرف أن رفيقه أقل من أن يكون شيطان بشع مدمر .
فنجد ان دي فالمون ينجح إلى إقامة علاقة مع الفتاة الصغيرة سيسيل علما بان من سهل له الاتصال بها هو زوج المستقبل لها الشيفاليية دانسينى – وهنا نرى الحب ذاتي شخصي لا يتطلع عليه احد مهما كان درجة علاقته بين الطرفين ونعتقد ان المحبين حالة من الانغلاق على ذاتهم ولذاتهم بعيدا عن أي سرد أو حكاية او معاونة أو دعم من آخر .فمن يكون محبا لا يحتاج إلى صديق او رفيق او مساعد .
وأدعياء الحب تجدهم يهيمون في كل أنثى إما انتقام من احتقار أو خيانة من علاقة سابقة ينتقم منها في كل القادمات ، وإما نتيجة للنجاح الذي صادفه في اكتساب علاقات مع النساء يشجعه ذلك في علاقات أولى وثانيا لتحقيق الانتصار تلو الأخر مما يسقط على الشخصية كثير من عناصر تحتاج إليها لاستكمال بنيانها المهدم علما بأنه لن يقام له بناينا في يوم ما بل قصور على رمال متحركة أمام موج البحر العاتية الصاخبة في مسارات الحياة فسرعان ما يذوي مهجورا وحيدا منبوذا من ذاته قبل الآخرين . ونستطيع أن ننظر كثيرا لعديد من الشخصيات الحقيقة كانت الملء العيون والأذان امست وحيدة عجوز مدمرة أو قتيلة أو تستدعى الشفقة والإحسان . فالطريق المستقيم طريق كل النجاح والعزة والكرامة .
فنجد شخصية مدام دي تورفيل المرأة التقية المحبة لزوجها صاحبة المبادئ الصارمة وقعت في المشكلة عندما دخلت من مبدأ أنها تنصح الأخر وتحاول هدايتها فالمبادئ ربما تبدأ سامية ونبيلة ولكن سرعان ما تتحول وهنا قياس للأفعال الشر في الإنسان هل هي من النفس الأمارة بالسؤ بطبعها أم من الشيطان ولمعرفة ذلك إذا كانت من النفس تأتي من نفس الهدف كل مرة فمثلا تريد أن تقابل فتاة فتقول أقابلها لأني أريد أن اقبلها وكل ما تطرد الفكرة تعود لك من جديد على نفس الصورة وبنفس الفكرة وهنا تكون وسوسة نفس .وسوسة الشيطان تأتي إليك وهي ترتدي مسوح الرهبان والوعاظ المرشدين فيأتي إليك بأنك تذهب لكي تنصحها وتهديها على طريق الصواب وهذا فعل خير هذه واحدة فتجدي علاقات كثيرة تبدأ بهدف الصداقة والنصح والمساعدة والهدف في ذاته نبيل ولكن الشيطان يأتي في الأفعال التالية – فالعلاقة بين شاب وفتاة ليست بين طرفين بل أربع أطراف يتحاورون هم - الشاب لديه رغبة ويشحذ لها كل الوسائل لتحقيقها ويساعده شيطانه يدله فهذان طرفان والأخر فتاة ترفض وتأتي بالموانع (الدين الخلق الواجب الشرف العفة المجتمع ) ومعها شيطانها يساعدها على ان تقبل فيكون ثلاثة أطراف على طرف واحد ففي النهاية لابد أن تستسلم ولو في كلمة أو جملة تكون هي باب النهاية كما حدث لمدام دي تورفيل عندما في النهاية استقبلته لأنه سيعتزل العالم وكان القرار دعينى أنالك أو أموت وهنا سقط مغشيا عليها وبدأت

سلم النهاية في دخولها الدير ثم الموت -
ونقول إن الفرق بين من يحب الآخر ومن يحب ذاته فقط . من يحب يطلب أشياء مستقبلية وفكرة للمستقبل وإحساس للاثنين معا ويبحث عن مطالب في أساسها وجوهرها مطالب تحقق غايات ورغبات للطرف الأخر، ومن يعيش حالة الحب يطلب أشياء لحظية وقتيه تشبع رغباته هو .
ونجد الفتاة الصغيرة سيسل التي أخطأت فاستسلمت إلى تكرار الخطأ والاعتياد عليه وهنا يأتي دور وفكر العقيدة في أن الخطأ وارد من كل الأشخاص ولكن النتائج المتتالية هي التى تقرر مقدار وحجم هذا الخطأ ومدى تأثيره على الرجل او المرأة.
وهنا يجب العمل على تقييم الحدث بعد وقوعه من تقييم عقلاني يعيد رؤية الأمور على الوجه الصحيح وأن مازال باب التوبة مفتوح وتصحيح الخطأ وتداركه قائم – ويقول الله سبحانه وتعالى (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) )) – الزمر - .
واننى مازلت في الحياة واستطيع ان استمر خصوصا إن أعظم ما في الحياة هي الروح الهبة الحقيقة التي وهبنا إياها الله سبحانه وتعالى بمنه وفضله وكرمه فالحياة نعمة وأعظم تلك النعم على الإطلاق ويجب الحفاظ عليها في ذاتها والحفاظ عليها لدي الآخرين فالموت من فعل او كلمة او جملة او إحساس نحن نعتبره تدمير للحياة وخرق لقانون الله في الأرض بعمارتها وسعادة البشر فيها ولذا نجد الله سبحانه وتعالى يقول (( مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاء تْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ )) (32)- صورة المائدة –
وقتل النفس بالفعل المباشر او غير المباشر او التدمير او التحقير او الإذلال المتعمد حالة من الموت المرفوض لأن واهب الحياة هو رب العالمين رب الحياة والموت وصاحب الحساب ، ومن أحيى نفساً بالفعل أو القول أو العمل فكأنما أحيا الناس جميعا .
فسيصل عندما أخطأت في سماع وتصديق أشياء تتنافي مع المنطق والعقل وكل علاقة غير صحيحة النتائج دائما تبدأ بحوار غير منطقي وعقلاني ولعلك تشعر بصوت داخلي يقول لك ان هناك شيء ما غير صحيح ولكن تستمر لمنطق الرغبة أو اندفاع الشهوة .
ففي القصة قال لها إنها يفضل ان يأتي لها بالخطابات من زوج المستقبل في الليل في غرفتها وهنا فعل غير منطقي كانت هناك أكثر من مئة طريقة وطريقة أخرى ونعتقد أن أي طلب يخضع لفعل وطبيعة غير العقل والمنطق طلب غير مبرر ومدخل من مداخل الحب المحرم والعلاقات الغير صحيحة إطلاقا .
وتدور القصة عندما أرسل فالمون رسالة لمدام تورفيل وهو راقد في فراشه مع أمرآة يتخذ من ظهرها منضدة ويقول لها " لم اشعر قط من قبل بمتعة وأنا اكتب إليك مثل المتعة التي أحسها الآن ولا تملكني يوما هذا الانفعال العذب الحاد الذي يتملكني في هذه اللحظة كل شيء حولي يزيد من نشوتي الهواء الذي أتنفسه مفعم باللذة والمنضدة التي أكتب لك عليها والتي تخصص لأول مرة لهذا الغرض تبدو لي في صورة مذبح الحب المقدس . ما أجملها في عيني .. اقسم لك أني أحبك على الدوام ولتغفري لي اضطراب مشاعري ، فربما كان ينبغي ألا أسلم نفسي للذة لا تشاركينني إياها ... فلأتركك الآن كي ..."
وهنا متوهم الحب لا يفكر في الأخر إلا من خلال مدى إشباعه لذاته وكثير الحديث عن نفسه ، مطالبه ، أفعاله ، رغباته هو. والمحب الحقيقي يفكر في الأخر من خلال أفعاله أقواله جمله فيعمل على إسعاد الأخر فيسعد ذاته .
وتقول مدام دي ميرتوري وهي تتحدث عن نقطة مهمة وهي قدرة المرأة على إقامة علاقة صحيحة بينها وبين الرجل الذي تحبه وتتفاعل معه وتمارس معه حياتها الطبيعية . فهي تصف خلوة مع أحد عشاقها " كان أمامنا ست ساعات نقضيها سوياً . فاعتزمت ان أجعل منها كلها فترة ممتعة حقا ، بحيث اقتضاني الأمر ان أتلون كل ساعة بلون جديد ، وأنقلب بلا هوادة بين الرقة والعبث ، والإقبال والإعراض ، والمزاح والجد ، والانفعال والفتور ... إلخ ولا أذكر أنني بذلت يوما جهدا لإرضاء رجل ونجحت فيه ، مثلما بذلت ونجحت في هذه المرة .. فإننا لم نكد نفرغ من العشاء حتى حلا لي ان أتصوره سلطانا وسط حريمه الكثيرات ، اللواتي تقمصت شخصياتهن ، الواحدة بعد الأخرى ، فكنت أتلقى مداعباته في كل مرة بروح عشيقة تختلف عن سابقتها "
وهنا يتبادر سؤال هل الجنس ضروري في حياة الرجل والمرأة ومؤثر في مدي قوة وضعف العلاقة بينهم ؟
نقول العلاقات تبادلية تأثيرية بمعنى تقولين كلمة او تقومين بفعل فله تأثير علي جسدي أو نفسي أو نفسي جسدي والفعل يتدرج من إحساس بالألم المميت إلى الإحساس بالنشوي تفقدك التوازن وانك في عالم مختلف وإن شاء الله نحضر لمقال آخر حول هذا السؤال وليكن عنوانه العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة فراش أم إفتراش ؟

ففي القصة السابقة نجد الاختلاف بين إحساس وشعور القلبين لسان بريو بين قبلته لكارلا الجميلة وقبلتها لجوليا الحبيبة فقد كان الفرق شاسع بينهم ولذا نعتقد ان الفعل إذا نبع من الحب عليه ان يكون مفعم بالإحساس والحركة والتغير والتبديل وبذل كثير من الجهد من كلا الطرفين .
وهذا ما يدفع الكثيرين الى الزواج الثاني او علاقات خارج إطار الزواج للجمود والرتابة في الحياة الزوجية بينهم .



ومنذ مدة قصيرة اتصلت بي سيدة زوجة ثانية لرجل وهو أيضا زوج ثاني لها لمشكلة أسرية نفسية فكانت نصيحتي لها ان اجعلي علاقتكم معا علاقة إمتاع ذاتي فردي ، افعلي كل ما يحلو لك ويمتع ذاتك ، ودعيه أيضا يفعل كل ما يحلو له ويمتع ذاته فإذا حرص كل طرف منهم على إمتاع ذاته سيحقق بالتالي وبالتأكيد المتعة للطرف الأخر ويحقق كثير من الارتباط والترابط بينهم . واستطيع ان أوكد لك أن بداية الانفصال الفكري والروحي هو بداية الانفصال الجسدي وعدم التوافق او التفاهم الكامل بين الرجل والمرأة خصوصا إذا لم يكن كلاهما يستطيع فهم ومعرفة لغة الأخر وليس لديه استعداد إلى تفهم تلك المشاعر والرغبات ومحاولة الوصول الى محاور وكلمات وإشارات لها دلالتها بينهم وصور تساعدهم على التماسك أكثر وأكثر ونحن نعتبر ان صخرة الحب الخاص هي الصخرة الحقيقية القوية التي يتكسر عليها جميع مشاكل وأعباء اليوم والليلة والمستقبل بين الرجل والمرأة وإذا كانت لغة الحوار بينهم في تلك النقطة عالية إذن درجة التماسك والصلابة في العلاقة عالية الى حد كبير جدا . ولكن تكون هناك مشكلة العاطفة الحقيقية بين الرجل والمرأة هي القياس والأساس كما قالت مدام دي ميرتوي تنتهى إلى الاعتراف بأن المتع الجسمانية تجلب الملل والسأم إذا لم تنعشها العاطفة الحقيقية .. وأن المتعة التي هي الدافع إلى اجتماع الجنسين لا تكفي لتكوين رابطة بينهما فلئن كانت تسبقها الرغبة – التي تقرب بينهما – فإنه يعقبها الاشمئزاز ، الذي يبعد احدهما عن الأخر هذا هو القانون الأساسي الذي لا يقوي على تغييره سوي الحب وحدة ..


وهنا يأتي سؤال هل الحب طريق للجسد ؟ أم الجسد طريق الحب ؟


نقول حب المحب لحبيبته يطربه سماع صوتها ، يسترق النظر إلى عينيها ، يتحسس يديها يشعر بحرارة جسدها ، ففكرة اللقاء والحديث والرؤية واللمس هي أساس العلاقة بينهم وبعدها رغبات اللقاء والعناق والاستسلام ، فالحب يأتي أولا في فكرة وكلمة وجملة وحديث وأفعال وبعد ذلك إشباع الذات من خلال اللقاء والالتقاء في الجسد ، بينما متوهم الحب تفكر أن تقبلها ان تلمسها ، تتحرش بها وسرعان ما تمل من تلك العلاقة لعدم وجود الدافع الى استمرار الحب في الحوار والكلمات والمناسبات واللقاءات والمشكلة كما قلنا سابقا في قدرتنا على التعبير ولن نستطيع ان نعبر إذا لم نستطع ان نتعلم وإذا لم نتعلم كيف نتعلم ونفكر فكيف لنا أن نعبر عما بداخلنا وعن رغباتنا إلى الطرف الآخر.

وإن شاء الله نبدأ في حوار جديد تالي لهذا الحوار حول أهمية التعبير وقراءة النفس وقراءة الآخرين والوصول بالعبارات الى تحقيق الأهداف والغايات من خلال التعبير عما بداخلنا لخارجنا لنصل سويا لما نحب ؟
ونقارن بين قصة الحب العفيف والحب الحرام نجد الحب العفيف وان شابه أخطاء يصل بأصحابه إلى بر الأمان والسعادة وان افترقا ففي النهاية الإخلاص والصدق والحرص على الآخر والمحافظة عليه ، تشعر بالرضى عن النفس والحصول على نتائج إيجابية ، تكون فيها سعيد بدرجة وتحقق نجاحات كثيرة على المستويين الشخصي والاجتماعي لكلا الطرفين بينما الحب المحرم تحصل على نتائج سلبية دائما ولذا اذا أردت فتاتي ان تقيسي مقدار صحة حبك او علاقاتك بمن معك قسيها بالنتائج إذا كانت النتائج إيجابية وتحققين نجاح على المستوى المهني والعلمي والاجتماعي وتحققين سعادة داخلية ذاتيه فهذه علاقة حب حقيقي حتى وأن لم تتحدا حتى وأن لم يقبل في يوما شفتيك وإذا شعرت بحالة من الإخفاق والقلق والتوتر والعصبية وعدم التوفيق فأعلمي ان هناك شيئا غير صحيح في تلك العلاقة وإنها أكيد ليست علاقة حب وأكيد هناك خطأ في طبيعة العلاقة وطريقة التفكير والأهداف والإخلاص مما أدى الى سوء النتائج والأفعال .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نمر العراق
مــديــر
مــديــر



ذكر
عدد الرسائل : 47
العمر : 40
الدوله : iRaQ
العمل : موظف
مزاجك : توووب
تاريخ التسجيل : 25/01/2008

الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6   الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 22, 2008 3:32 pm

تسلم ياغالي على موضوعك الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://iraqhevan.ahlamontada.com/
مناف الجشعمي
مـمـيـــز
مـمـيـــز
مناف الجشعمي


ذكر
عدد الرسائل : 187
العمر : 48
الدوله : السويد
مزاجك : جيد
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6   الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6 I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2008 10:31 am

نمر العراق
والله من ذوقك
تحياتي لك
مناف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحب العلاقه الاهم والاخطر موضوع بحلقات6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنـتــديـات الـمـوالــي :: °°•.¸.•°»قسم الشعر والأدب الروائي«°•.¸.•°° :: ´°o.O(مــنـتـدى هـمـسـات الــحــب)O.o°`-
انتقل الى: